أَمُـرُّ عَلَـى الدِّيَـارِ دِيَـارِ لَيْلَــى
|
أُقَبِّــلُ ذَا الجـِدَارَا وَذَا الجــِدَارَا
|
وَمَـا حُـبُّ الدِّيَـارِ شَغَفْـنَ قَلْبِـي
|
ولَكِـنْ حُـبُّ مَنْ سَكَـنَ الدِّيَـارَا
|
( مجنون ليلى )
|
* * * |
نَقِّلْ فُـؤَادَكَ حَيْثُ شِئْـتَ مِنَ الهَـوَى
|
مَـا الحُـبُّ إِلاَّ لِلْـحَبِيــبِ الأَوَلِ
|
كَـمْ مَنْـزِلٍ فِي الأَرْضِ يَأْلَفُهُ الفَتَـى
|
وحَـنِينُــهُ أَبَــداً لأَوَّلِ مَنْــزِلِ
|
( أبو تـمام )
|
* * * |
الحُـبُّ رُوحُ الكَــوْنِ لَـوْلاهُ لَمَـا
|
عَاشَـتْ بِهِ الأَحْـيَاءُ بِضْـعَ ثَوَانِـي
|
الحُـبُّ يَنْبُـوعُ الحَيَــاةِ تَفَجَّـرَتْ
|
مِـنْ رَاحَتَيْـهِ سَـعَـادَةُ الأَكْـوَانِ
|
( ----- )
|
* * * |
لا يَعْـرِفُ الحُـزْنَ إِلاَّ كُلُّ مَنْ عَشِـقَا
|
وَلَيْـسَ مَنْ قَالَ إِنِّـي عَاشِـقٌ صَـدَقَا
|
لِلْعَاشِقِيْـنَ نُحُـولٌ يُعْـرَفُـونَ بِـهِ
|
مِنْ طُولِ مَا حَالَفُـوا الأَحْـزَانَ والأَرَقَا
|
( كثير عزة )
|
* * * |
إِنَ شِئْتَ أَنْ تَلْقَـى المَحَاسِـنَ كُـلَّهَا
|
فَفِي وَجْهِ مَنْ تَهْوَى جَمِيْـعُ المَحَاسِـنِ
|
( أبوالعلاء المعري )
|
* * * |
إِنَّ المُحِــبَّ إِذَا أَحَــبَّ حَبِيْـبَهُ
|
تَلْقَـاهُ يَبْـذُلُ فِيـهِ مَـا لاَ يُبْـذَلُ
|
( ----- )
|
* * * |
إِنَّ المُحِــبَّ إِذَا أَحَــبَّ حَبِيْـبَهُ
|
صَـدَقَ الصَّفَـاءَ وأَنْجَـزَ المَوْعُـودَا
|
( كثير عزة )
|
* * * |
أَتَانِي هَـوَاهَا قَبْـلَ أَنْ أَعْرِفَ الهَـوَى
|
فَصَـادَفَ قَـلْبـاً خَـالِيـاً فَتَمَكَّـنَا
|
( ديك الجن )
|
* * * |
لا يَعْـرِفُ الشَّـوْقَ إِلاَّ مَـنْ يُكَابِدُهُ
|
ولا الصَّبَـابَـةَ إِلاَّ مَـنْ يُعَـانِيـهَا
|
( ----- )
|
* * * |
ولَقَـدْ ذَكَرْتُكِ والرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ مِنِّـي
|
وَبِيْـضُ الهِنْـدِ تَقْطُـرُ مِـنْ دَمِـي
|
فَـوَدَدْتُ تَقْبِيـلَ السُّـيُوفِ لأَنَّـهَا
|
لَمَعَـتْ كَبَـارِقِ ثَغْـرِكِ المُتَبَسِّـمِ
|
( عنترة بن شداد )
|
* * * |
الأقوال المأثورة
|
الحب أوله ذِكْرٌ وآخره فكر
|
( قول عربي )
|
ساعاتنا في الحب لها أجنحة ولها في الفراق مخالب
|
( شكسبير )
|
كلما ازداد حبنا تضاعف خوفنا من الإساءة إلى من نحب
|
( جورج ساند )
|
كثيراً ما نحب من يُعْحَبُ بِنَا وقليلا ما نحب من نُعْجَبُ بِهِ
|
( شكسبير )
|
خلافات العشاق تجديد للحب
|
( تيرنس )
|